الجمعة، 27 أبريل 2012

يوم طارت الأسماك.. للقاص فؤاد ميرزا

 

أدب فن - يوم طارت الأسماك.. للقاص فؤاد ميرزا:

Fuaad 174860625

"صدرت للقاص والتشكيلي العراقي فؤاد ميرزا، المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية عن (الدار العربية للعلوم ـ ناشرون) مجموعته القصصية القصيرة جداً (يوم طارت الأسماك) والتي تأخرت عن الصدور أكثر من ربع قرن ؛ لأسباب ذاتية وموضوعية. تضمّ المجموعة باكورة أعمال القاص فؤاد ميرزا الذي يعد من رواد (القصة القصيرة جداً) في العراق منذ بداية سبعينيات القرن الماضي.. وعليه فإن للمجموعة قيمة إستثنائية للدارس والباحث؛ لإنها تؤرخ لريادة هذا النوع القصصي للعراق ، إلى جانب ريادة إسلوب الواقعية السحرية للقاص فؤاد ميرزا قبل ترجمة قصص وروايات لكتاب من أمريكا اللاتينية إلى اللغة العربية بأكثر من عقد. تشتمل مجموعة (يوم طارت الأسماك) قصصاً مكتوبة بأسلوب فني يرتكز على الإختزال المكثِّف ، حيث يوظف الفاص الجمل القصيرة البسيطة المحمّلة بشحنة تشكيلية وطاقة إيحائية كبيرة ..أمّا أجواء القصص فهي مغرقة بالمعالم البغدادية والمحلية ، فضلاً عن تواصلها بجمالية مع العالم والإنسان الكوني..ولا يتقوقع القاص في أسلوب واحد ، بل يترك كل قصة تبتكر أسلوبها الخاص النابع من طقسها الداخلي. يمتك القاص فؤاد ميرزا عالمه الجمالي والفكري الخاص وقدراته التقنية الفنية العالية في مزجه الخاص بالعام والحلم بالواقع والشعبي بالإسطوري والرمزي بالفلسفي..مع الحرص الشديد على جمالية الإسلوب والموضوع والتقنية... يتجلّى في هذه المجموعة الصغيرة صوت عذب من الأدب العراقي في المهجر يتدفق بالأصالة والنزعة الإنسانية.

"

 

(Via .)

الخميس، 26 أبريل 2012

افتتاح معرض الفن التشكيلي في جنين

  

 افتتحت جامعة القدس المفتوحة في جنين شمال الضفة الغربية  معرض الفن التشكيلي الأول لمجموعة "فراشات جنين" والذي اشتمل على زوايا  فنية لمجموعة من الفنانين، ومنها: تجسد طبيعة فلسطين وسهل مرج بن عامر،  والأعمال اليدوية، والقرى المهجرة، والنحت، والأسرى.
    وضم المعرض أعمال مجموعات فنانات هن: فداء سمار، ورماح كميل، ورانيا جرادات، ورهام الدمج واللواتي طالبن بدعم الأعمال الفنية.
وثمن كمال أبو الرب ممثل المحافظ في كلمته بحفل الافتتاح دور جامعة القدس  المفتوحة، ووزارة الثقافة، في دعم الفنانين ومعارض الفن التي تجسد هوية  وتاريخ وتراث شعبنا، داعيا إلى مزيد من تقديم الدعم لهذه المواهب.
    من جهته، أكد مدير ثقافة جنين عزت أبو الرب، حرص الوزارة على الاستمرار  بتنظيم وإقامة المعارض الفنية الفلكلورية التراثية، ودعم المشهد الثقافي  للفنانين التشكيلين والمبدعين والأدباء والمثقفين للحفاظ على الهوية والعلم  والتاريخ والحضارة.
    وقال مدير جامعة القدس المفتوحة في جنين عماد نزال إن جامعة القدس هي جامعة  الوطن والمواطن، والحلم الأول للشهيد الراحل ياسر عرفات والذي يتحقق الآن  عبر الاستمرار في النضال بكافة أشكاله ومن خلال المسيرة التعليمية.
وأضاف أن الجامعة تسعى جاهدة وباستمرار إلى التشابك مع كافة مؤسسات المجتمع  المحلي من أجل النهوض بواقعنا من كافة الجوانب، وجاءت هذه الرسالة اليوم  من خلال احتضان وإطلاق هذا المعرض الفلكلوري التراثي لنؤكد أننا سائرون على  درب الشهيد أبو عمار من خلال تمسكنا بهويتنا وعلمنا وتراثنا.
    ودعت الفنانة فداء سمار إلى دعم الفنان التشكيلي لكي يبقى دوما معبرا  بريشته عن هوية وعلم شعبه ومعاناته، مثمنة دور الفنانة نجوى زريقي مسؤولة  ومنسقة المعرض في وزارة الثقافة.

"أحزان الأفاعي"رواية جديدة لفرحات جنيدي

 

البلد: "أحزان الأفاعي"رواية جديدة ترصد ألاعيب السياسيين:

Ffffffffffsas

"صدر عن دار مكتوب للطباعة والنشر بالقاهرة، رواية جديدة للكاتب والمحلل السياسي فرحات جنيدي، منسق عام جبهة شباب ناصري للإصلاح السياسي، وهي بعنوان 'أحزان الأفاعي'.

وترصد الرواية فترة زمنية تتجاوز الثلاثين عاماً الماضية من عمر مصر وعلاقات عدد من السياسيين المعارضين، بنظام الحكم السابق وكذلك علاقاتهم بالتيارات المماثلة لها والمتوافقة معها في الدول العربية.

'أحزان الأفاعي' رواية تجمع بين الحكايات الواقعية والشكل الدرامي الذي غلف به الكاتب روايته في سيناريو يجمع بين السلاسة الدرامية والجدية الواقعية، في تناول لشخصيات سياسية لها وزن وثقل كبير في المجتمع المصري، منها من غاب عن الدنيا ومنها من لا يزال موجودا في المشهد السياسي حتى الآن."

 

(Via .)

الطاهر بن جلون بإصدار شعري جديد

 

الأخبار - الطاهر بن جلون بإصدار شعري جديد ثقافة وفن:

Benjeloun

"بعد صدور أعماله الشعرية الكاملة لدى نشر 'غاليمار' بباريس عام ٢٠٠٧، يطلّ علينا الشاعر والروائي المغربي الطاهر بن جلون بديوان جديد يحمل عنوان 'فليلتئم الجرح' تتراوح نصوصه بين قصائد وشذرات نثرية، تارة غنائية وأخرى لاذعة في سخريتها، يستحضر في بعضها مرحلة طفولته بمدينة فاس، وينغمس ببعضها في تأمّل العالم المحيط به وفي استكشاف شعور الحب. ومقارنة بدواوينه السابقة، يدشّن بن جلون في ديوانه الجديد مرحلة جديدة في مساره الشعري يغلب عليها الطابع الروحاني والصوفي، ورغبة عميقة في التحدث عن الحياة بإيجابية لم نعهدها في نصوصه السابقة.

ففي القسم الأول من الديوان، يحتفي الشاعر بالحلاّج من خلال ١٩ قصيدة، يتناول فيها بطريقة شعرية فصولا مهمة من حياة هذا المتصوّف الذي 'ما زال نفَسه يشعّ على الكون' كما يقول، مركّزا على جرأته وأمثولة حبّه المطلَق.

لكن هذه القصائد على أهميتها، ليست أفضل ما في الديوان، إذ نميل أكثر إلى نصوصه الأخرى، التي كتبها  ربيع ٢٠٠٧ بفاس، وتشكّل احتفاء بهذه المدينة التاريخية، التي كما يقول 'تبسط كل صباحٍ جناحَيها للاحتفال بالحياة' حياة الأقوياء، ولكن أيضا حياة الحرفيين البسطاء 'نحن الحجارة المنزوعة من الضوضاء.. الصوت المحتمي بالصمت.. الأبيض الذي يؤكّد اللون.. نحن اللغة المنسية.. الصبر الذي يتصفّى.. الظل اللا نهائي لمدينةٍ تسكننا منذ اثني عشر قرنا...'.

وفي هذه المدينة الغنية 'بوفائها للزمن' و'بجلبة ألوانها توابلها وأناشيدها' كما يقول، نتعلّم مع الشاعر 'أن نسكن بدلا من أن نفهم .. أن ندخل في مكعّب الأسئلة.. بدلا من البحث عن المعنى.. أن نتبع اليد المسافرة.. بدون أن نطالب بجواب.. أن ننزع الحجاب الذي يكسو الأموات.. وندخل الصمت المطلَق...'.

' يختم بن جلون ديوانه بنصوصٍ نثرية قصيرة هي كناية عن شذرات حول مفارقات الحياة، تذكّرنا بتلك التي كتبها الفيلسوفان نيتشه وسيوران، ' طابع روحاني قصائد لا تقل روحانية عن سابقاتها، ويتجلى فيها سعي بن جلون الثابت خلف الإشراق أو الوحي السماوي، كما في النص التالي 'علامات تقع في كف اليد.. إنه غبار السماء.. كلمات تتوارى وتترك بياضاً خلفها.. إنه الفراغ منحوتٌا في الزبد.. إنها وقْفة على طريق النور الأخير'.

ولا يتوقف الشاعر في ديوانه عند هذا الحد بل يمنحنا أيضا قصائد حب قصيرة ورقيقة، منزّهة من أي رومنطيقية، وإن اعتبر في إحداها أنه 'من الخطأ.. أن نكلّف الكلمات بقول الحب.. لفرط ما هي عرجاء وضيّقة.. فالحب موجود أو غير موجود.. لا حاجة لعكّازات.. ولا لسُلّم للصعود إلى السماء (...)'.

ومثل سائر قصائد الديوان، تنتمي هذه النصوص إلى الشعر المفتوح، المكتوب كما يتكلم صاحبه، أي بالمشاعر والحدس أولا، مع تلك الرغبة العارمة في الذهاب إلى أبعد نقطة ممكنة في القول.

وفي بعضها، يتوجّه بن جلون إلى العاشقين مباشرة وبأسلوب المخاطب فينصحهم 'بعدم تقاسُم مع الحبيبة غير الشعلة والضحك' كما يدعوهم 'إلى رفع القلب عالياً لإدراكها' لأنها تقف دائماً 'على قمة الفرادة'.

ويختم بن جلون ديوانه بنصوصٍ نثرية قصيرة هي كناية عن شذرات حول مفارقات الحياة، تذكّرنا بتلك التي كتبها الفيلسوفان نيتشه وسيوران، وقد قرأ لهما بن جلون جيدا، نصوص تتميّز بحكمة وبصيرة كبيرتين وبأسلوب يجمع غالبا بين الجدّ والهزل."

 

(Via .)

بيت الشعر في المغرب ينعي عبد الجبار السحيمي:صوت الحرية الذي صدح دائما





بأسى بليغ تلقينا، في بيت الشعر في المغرب، نبأ وفاة الكاتب المبدع الأستاذ عبد الجبار السحيمي، في فجر الثلاثاء 24 أبريل 2012، بعد مكابدة طويلة للمرض.
ولاشك في أن المشهد الأدبي والثقافي والإعلامي والنضالي المغربي، قد فقد برحيل الأستاذ السحيمي رائدا كبيرا، فذا، صاحب لأزيد من نصف قرن، بحضور مؤثر نبيه عميق، مختلف التحولات التي عرفتها الكتابة والثقافة والإعلام والفعل السياسي المضيء في المغرب المعاصر.
كما فقد المشهد الشعري المغربي، وبيت الشعر في المغرب، صديقا داعما وحاضنا، ومناصرا متحمسا للتحديث الشعري، ولقصيدة النثر، ولكل أشكال التجديد الشعري الذي انخرط في أفقه شعراء المغرب.
وسيظل المغاربة، قراء ومثقفين، يتذكرون في مسار هذا الكاتب الرائع، سحر القلم، وشعريته، وعمقه، وذكاءه، وجرأته النادرة في ظروف استثنائية عرفتها بلادنا غداة الاستقلال.
كانت لغة السحيمي، سواء في إبداعه القصصي الذي أسس لحداثة السرد المغربي، أو في مقالاته وأعمدته الصحافية، لغة دقيقة مشحونة رائقة مضيئة. وقد وظف السحيمي لغته تلك، بانتقاء شديد، ورشاقة شفيفة، لتنقل فكره المختلف المحلق في أفق الحداثة السياسية والثقافية والإبداعية، بإصرار عنيد على استقلالية المثقف والمبدع والإعلامي.
كان، في إبداعه وكتاباته، صاحب رأي أصيل.
كان صوت الحرية، والعدالة، والديمقراطية، والتسامح، والحوار.. صوتا يصدح دوما، دون وجل أو كلل.. صوتا لا يهادن، ولا يصمت عن فساد، أو انحراف، أو طغيان…
ومنذ نيطت به، سنة 1969، مسؤولية تحرير الملحق الثقافي الأسبوعي لجريدة "العلم"، أسهم في التأسيس لثقافة مغربية جديدة تنتصر لقيم الحداثة والتقدم. وهو الملحق الذي تحول، عبر مسار طويل، إلى مدرسة وطنية حقيقية في الصحافة الثقافية والكتابة الأدبية، انتصرت لجمالية النص الأدبي والفكري والنقدي، ولعمقه، وجدته. وتجاورت، في تلك المدرسة، كثير من الأصوات والحساسيات والأجيال الفكرية والأدبية، والشعرية منها أيضا، تجاور تكامل وتحاور وتنافس في آن.
وسنظل نتذكر، في السحيمي، دفاعه الرائع المستميت عن حرية الشعراء والكتاب والفنانين والمثقفين والإعلاميين، حين تعرضوا – في سنوات الجمر- لمحنة المنع والاعتقال والتعسف والتضييق. ونافح عن أن يظل صوتهم طليعيا، صادقا، لا يتلون بألوان السلطة ولا بأهوائها وإغراءاتها.
رحم الله عبد الجبار السحيمي الذي سيبقى اسمه متلألئا في تاريخ النضال الثقافي والإعلامي الحديث في بلادنا. وعزاؤنا العميق لأسرته الصغيرة، ولسائر أسرة الثقافة والإبداع والإعلام.


الثلاثاء، 24 أبريل 2012

اتحاد كتاب المغرب ينعي الراحل عبد الجبار السحيمي

17680

           "على حين غرة، وعلى إيقاع الوجع القاسي، ينفلت من بين أضلعنا، المبدع والكاتب والصحفي المغربي الكبير، الأستاذ عبد الجبار السحيمي الذي أسلم الروح إلى بارئها فجر يوم الثلاثاء 24 أبريل، بعد معاناة مريرة مع المرض أقعدته الفراش لمدة، وأيضا بعد حضور قوي ومؤثر في الساحة الثقافية والإبداعية والصحفية الوطنية، على مدى خمسة عقود ونيف من العمل الدؤوب والمراهنة على ترسيخ قيم المواطنة الأصلية الحية في المجتمع وفي الحياة الثقافية والسياسية. لقد جسد فقيدنا رحمه الله، عبر حياته في مجال كتابة القصة والكتابة الصحفية، إبدالات شديدة الوقع والتأثير في القارئ، من خلال أفكاره وآرائه ومواقفه النضالية العميقة، مترجماً بذلك روح ومسارات جيل ما عبد الاستقلال، إلى جانب الدفاع عن قيم الاختلاف والتجديد والالتزام وتأسيس الرأي الحر النابع من ضرورات الدفاع عن هوية متفتحة على الواقع وعلى الآخر دون استلاب أو مواربة، كما عبرت عن ذلك أعمدته المؤثرة في جريدة 'العلم'، وتدخلاته ومواقفه الكثيرة في اجتماعات اتحاد كتاب المغرب وفي ندواته ومؤتمراته، هذه المنظمة التي يعتبر المرحوم والفقيد الغالي من مؤسسيها ومن المسؤولين الأوائل في مكاتبها المركزية، كما يعتبر من مجددي كتابة القصة القصيرة في المغرب منذ صدور مجموعتيه 'مولاي' و'الممكن من المستحيل' في أواسط الستينيات. فضلا عن ذلك، صدر للكاتب الفقيد كتاب بعنوان 'بخـط اليـد'، عن منشورات شراع بطنجة، في إطار سلسلة 'كتاب الشهر'. وله أيضا أيضا مساهمة في كتاب جماعي بعنوان 'معركتنا العربية ضد الاستعمار والصهيونية' الصادر عن مطبعة الرسالة بالرباط، عام 1967. كما أصدر الأديب الفقيد، رفقة الأستاذين محمد العربي المساري ومحمد برادة، مجلة 'القصة والمسرح' سنة 1964 ، كما كان مديرا لمجلة 2000 التي صدر عددها الأول والوحيد في يونيو 1970، فضلا عن اشتغاله رئيسا لتحرير جريدة العلم ومديرا لها، قبل أن تتوفاه المنية. رحم الله الفقيد، وعزاؤنا إلى أسرته وأصدقائه وإلى إخوته في حزب الاستقلال، وعزاؤنا أيضاً إلى كافة المبدعين المغاربة الذين يفقدون فيه وفي رحيله، سنداً قوياً، وصوتاً شهماً في ممارسة حق الكتابة والاختلاف "
(Via .)

الاثنين، 23 أبريل 2012

مسرحية -روما تحترق- تنال الجائزة الكبرى في مهرجان الإمارات للمسرح الجامعي

 

WAM | Emirates News Agency:

Satellite

"لشارقة في 23 ابريل / وام / فازت مسرحية 'روما تحترق' لفرقة بانوراما للفنون والمسرح بجامعة الشارقة بالجائزة الكبرى الدورة الثانية من مهرجان الإمارات للمسرح الجامعي الذي نظمته وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بالتعاون مع جمعية المسرحيين والذي أختتم مساء أمس على مسرح جامعة الشارقة.

حضر الختام وتوج الفائزين عدد من المسؤولين تقدمهم سعادة بلال البدور وكيل وزارة الثقافة والشباب والدكتور حبيب غلوم مدير المهرجان وصلاح عبد الرزاق مشرف الأنشطة بعمادة شؤون الطلاب وأعضاء لجنة التحكيم.

وتوج شريف الزعبي بجائزة التأليف المسرحي عن مسرحية 'روما تحترق' ونال الطالب أحمد عرادة جائزة أفضل ممثل دور ثاني عن دوره في المسرحية.

وتوجه الدكتور سعيد الناجي رئيس لجنة التحكيم باسمى آيات الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقةعلى دعم سموه ورعايته للمسرح في امارة الشارقة.. وتقدم بالشكر أيضاً الى جامعة الشارقة على دعمها لكافة الأنشطة الطلابية.

ونال جائزة الجهد المتميز من خارج الجامعات المخرج حسن يوسف من جامعة الإمارات بنين.. ونالت الطالبات رحمة الكمالي وخيرت المزروعي وآمنة السلامي من جامعة الإمارات بنات جائزة أفضل ممثلة دور ثاني.

ونال جائزة السينوغرافيا عيسى كايد من جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا بينما نالت خلود البديري من جامعة الإمارات بنات جائزة أفضل ممثلة دور أول.. ونال ابراهيم القحومي من جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا جائزة أفضل ممثل دور أول بينما نال جائزة أفضل إخراج مسرحي أيمن خديم عن مسرحية 'العجوز آن' من جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا.

وذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة الى مسرحية 'أحلام سنة رابعة' تأليف مرعي الحليان واخراج منى محمود من جامعة الإمارات بنات.. كما تم تكريم ربيع الجنيبي كشخصية المهرجان.

وكانت لجنة التحكيم قد قدمت تقريراً تضمن العديد من الملاحظات والتوصيات التي كان أبرزها تشجيع التأليف المسرحي بين الطلاب وتقديم جائزة اضافية تشجيعية للعرض الفائز بافساح المجال وتوفير فرصة عرضه في مهرجنات الشباب داخل وخارج الدولة."

 

(Via .)

ميخائيل باختين: جمالية الإبداع اللفظي

 

::::: جريدة المشرق ::::: ميخائيل باختين: جمالية الإبداع اللفظي:

 

جمالية+الابداع+اللفظي

"شكير نصر الدين

عن دار دال للنشر والتوزيع،سوريا، صدر حديثا كتاب' جمالية الإبداع اللفظي' للمفكر الروسي ميخائيل باختين(1885ـ1975)، ترجمة وتقديم الناقد الأدبي والمترجم شكير نصرالدين.وهو مصنف تم جمعه ونشره عام 1984 بعد وفاة صاحبه،ويضم في حقيقة الأمر أكثر من كتاب،بالنظر إلى حجم الدراسات التي شملها، وامتد إنتاجها لأكثر من نصف قرن من الإبداع (1920ـ1974 ) حيث يمكن اعتبار كل من المؤلف والبطل ورواية التعلم في تاريخ الواقعية و أجناس الخطاب بمثابة كتب داخل كتاب واحد. فالدراسة الأولى،المؤلف والبطل، هي بحث ظاهراتي حول علاقة المؤلف بالبطل فيه يقترح م.باختين وضع نمذجةٍ للخطابات،حيث يرى أن الحدث الجمالي يقوم في الآن نفسه الذي ينشب فيه الصراع بين وعي المؤلف و وعي البطل،وهذا الصراع الذي يتجلى  جزئيا في التفاعل اللفظي والحوار المنقول هو أصل الحوارية .والحدث الجمالي لا يمكن بالتالي أن ينبثق إلا في صلته بالحوارية،عكس المونولوجية التي لا يصدر عنها سوى الحدث الأخلاقي و الحدث المعرفي.ومن ثم فالحدث الجمالي هو بقوة الأشياء هدام مثله مثل الكرنفال والضحك.أما الدراسة الثانية،رواية التعلم في تاريخ الواقعية،فهي تمثل نمذجة تاريخية للرواية أساسها ربط مبدآ البنينة عند البطل بموضوع من نوع معين أو بتصور خاص للعالم أو بتأليف روائي محدد (رواية السفر،رواية الاختبارات،،الزمن،تمثيل العالم،الرواية السيرية،رواية التعلم...).ويتناول م.باختين في الدراسة الثالثة،أجناس الخطاب،الملفوظ باعتباره وحدة في التبادل اللفظي.إذ ينتقد المقاربة الشكلانية للسان مستحضرا مفهومه المؤسِّس: الحوارية.هذا المفهوم الذي يحدد أيضا نظريته لـمشكل النص في مجالات اللسانيات والفللوجيا والعلوم الانسانية،إذ أن موضوع البحث يقع عند تماس وتفاعل هذه المباحث المتعددة،لأنه لا يمكن وسمه باللساني و لا بالفللوجي،كما أنه ليس نقديا أدبيا،أو سوسيولوجيا،ولا حتى سيميائيا،إنه لا ينتمي إلى مجال مخصوص،لأنه يقع خارج الانغلاق المتخصص،فهو يمتلك كل هذه المظاهر ويستلزم الحوار والمناظرة والتشاركية بين خطابات مختلف مجالات البحث هذه،ولذلك فإن المنهج الملائم لتحديد التحليل الذي يهتم بمشكل النص هو ما يطلق عليه المنهج الفلسفي،إذ حسب م.باختين فالموقف الفلسفي يتجلى في رفض الانغلاق داخل مجال بحثي واحد. هذا فضلا عن دراسات أخرى،الدراسات الأدبية اليوم،الدفاتر،ملاحظات حول إبستمولوجيا العلوم الإنسانية) وتعد بمثابة خزان من الأفكار والتأملات هي أقرب إلى مشاريع وخارطة طريق ينبغي أن يسير على هديها النقاد.وقد ذيل المترجم شكير نصرالدين الكتاب بـمعجم للألفاظ و فهرس الأعلام والمؤلفات والشخصيات.

"

 

(Via .)

الأحد، 22 أبريل 2012

المديرة العامة لليونسكو تدعو إلى اتخاذ إجراءات مشتركة لتجنب ضياع الكنوز الوثائقية لمدينة تمبكتو

 

المديرة العامة لليونسكو تدعو إلى اتخاذ إجراءات مشتركة لتجنب ضياع الكنوز الوثائقية لمدينة تمبكتو | منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة:

Timbuktu manuscripts

"أعربت اليوم إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لليونسكو، عن بالغ قلقها إزاء مصير التراث الثقافي لمدينة تمبكتو الذي لا يقدر بثمن، وذلك على أثر الأنباء التي أفادت بأن المتمردين قاموا بأعمال سلب ونهب لمواقع توجد فيها آلاف من الكتب والوثائق القديمة. ودعت إيرينا بوكوفا جميع السلطات المختصة إلى أن تتوخى الحذر في ما يتعلق بأية محاولة ترمي إلى الاتجار بهذه الكنوز. وصرحت المديرة العامة بأن :'الأنباء القائلة إن المتمردين استولوا على معهد أحمد بابا للدراسات العليا والبحوث الإسلامية في تمبكتو، فضلاً عن مؤسسات ثقافية أخرى إنما تثير قلقاً بالغاً. فهذه المراكز تأوي وثائق قديمة، مكتوبة أو أعيد نسخها محلياً، وتم الحصول عليها من المغرب وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، أو أُرسلت عن طريق الحجاج المنتمين إلى بلاد أسلامية نائية. وكثير من هذه الوثائق يعود إلى العصر الذهبي لمدينة تمبكتو، أي بين القرنين الثاني عشر والخامس عشر. وتتناول هذه الوثائق مواضيع متنوعة بدءاً من العلوم الدينية ومروراً بالطب والفلك والموسيقى والأدب والشعر والعمارة والممارسات الباطنية، وانتهاءً بالعلوم الرياضية. كما أن هذه الوثائق تشهد على الثراء التاريخي للمدينة، التي تُعتبر بمثابة ملتقى ثقافي ومركز للتعلم. ومن ثم يجب حماية هذا التراث. ولقد أدرك ذلك سكان المدينة، وهم الذين ينبغي لي أن أحيي التزامهم وشجاعتهم، فتجمعوا لتنظيم عمليات الإنقاذ. غير أنهم يتطلعون إلى أن نقدم لهم المساعدة في هذا الشأن.

وإني أناشد رسمياً جميع الأطراف المعنية أن تتوخى الحذر وأن تعمل على نحو متكافل من أجل تجنب ضياع هذه الكنوز التي تثرى بها الإنسانية جمعاء، إذ أن فقدانها سيكون أمراً بالغ الخطورة'.

هذا وقد قامت المديرة العامة بإجراء اتصالات مع حكومات البلدان المجاورة لتذكيرها بالالتزامات الواقعة على عاتقها بموجب أحكام اتفاقية اليونسكو لعام 1970 الخاصة بالتدابير الواجب اتخاذها لحظر ومنع  استيراد وتصدير ونقل ملكية الممتلكات الثقافية بطرق غير مشروعة. وتلتزم مالي والبلدان المجاورة لها بأحكام هذه الاتفاقية، التي تُعتبر الوثيقة التقنينية الوحيدة التي تخص مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية.

وحثّت المديرة العامة، بوجه أخص، على احترام المادة 9 من الاتفاقية المذكورة التي تدعو الدول الأطراف في هذه الاتفاقية إلى 'القيام بعمل دولي مشترك لتحديد وتنفيذ التدابير الدولية اللازمة، بما فيها مراقبة الصادرات والواردات والتجارة الدولية في المواد المعنية بالذات'. كما أنها ذكرت الشركاء المؤسسيين لليونسكو في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، بما فيهم، على وجه الخصوص، الإنتربول والمهنيون العاملون في أسواق التحف الفنية وجامعو التحف الفنية، بضرورة توخي الحذر في هذا الشأن.

وتلتزم مالي أيضاً بأحكام اتفاقية لاهاي لعام 1954 الخاصة بحماية الممتلكات الثقافية في حالة نزاع مسلح.

وتتكفل اليونسكو بأمانة معاهدة لاهاي والبروتوكولين المحلقين بها، فضلاً عن أمانة معاهدة 1970. والمنظمة مستعدة لتوفير مساعدة تقنية لمالي وللبلدان المجاورة في مجال تطبيق هاتين الاتفاقيتين الدوليتين.

ويأتي تصريح المديرة العامة في أعقاب النداء الذي وجهته في 5 نيسان/ أبريل الماضي والخاص بحماية تمبكتو المندرجة في قائمة مواقع التراث العالمي.

"

 

(Via .)

مدينة شفشاون تنظم الملتقى الوطني الأول للشعراء الشباب دورة الشاعر "عبد اللطيف شهبون"




في إطار الدرة الثالثة من مهرجان ربيع شفشاون،  تنظم جمعية فضاءات تشكيلية والجمعية الراشدية للدراسات والتوثيق: الملتقى الوطني الأول للشعراء الشباب، دورة الشاعر "عبد اللطيف شهبون"، وذلك بمشاركة الشعراء والشواعر:عبد السلام دخان، عبد الجواد الخنيفي، إيمان المنودي، محمد العناز، سعيدة الغنامي، أحمد لحريشي، محمد أحمد عدة، كوثر النحلي، أنس الفيلالي، نسيمة الراوي، عبد الرزاق اسطيطو، صفية النميلي، فريدة البقالي، أحمد الهلالي، عبد المنعم ريان، عزيز ريان. وذلك يوم 12 ماي بفضاء القصبة على الساعة الرابعة مساء.
وسيعمل الشاعر عبد الكريم الطبال على تنسيق الجلسات الشعرية، ومحمد الأزرق على الادارة الفنية للملتقى، ومصطفى أصالح على الإدارة التقنية للملتقى.


وفي  تصريح للباحث المغربي محمد الأزرق، المدير الفني للملتقى، أكد أن هذا الملتقى الوطني الأول من نوعه وطنيا، والذي يستهدف فئة المبدعين الشباب، اختير له الشاعر عبد اللطيف شهبون كمحتفى من خلاله، كاحتفاء بتجربته الشعرية الباذخة، ويمثل فرصة للاحتفاء أيضا  بالشعر من خلال استضافة شعراء من مختلف المناطق المغربية،  واحتفاء  بمدينة الشعر والشعراء، التي سبق أن نظمت أول مهرجان للشعر المغربي الحديث في الستينيات من طرف نخبة من الشعراء الشفشاونيين. مؤكد في الأخير على أن مطمح المنظمين  في جعل هذه التظاهرة الكبيرة حدثا سنويا يحتفي كل سنة بالشعر والشعراء .

يوسف العمراني
الشاعر عبد اللطيف شهبون

السبت، 21 أبريل 2012

'الخطاب الروائي النسوي'

 

Laha Magazine - 'الخطاب الروائي النسوي':

GetImage aspx

الكاتب: سهام أبو العمرين

الناشر: الهيئة العامة لقصور الثقافة

صدر حديثاً ضمن سلسلة دراسات نقدية الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة في القاهرة كتاب «الخطاب الروائي النسوي دراسة في تقنيات التشكيل السردي» للباحثة المصرية سهام أبو العمرين. ويحوي هذا الكتاب أبرز المنجزات النظرية في النقد النسوي، ويلقي بضوء غامر على منظومة الإبداع المتوهج لكوكبة من الكاتبات المصريات.

فترى أبو العمرين في حركة السرد مظاهر الوعي الحضاري وتجلّيات النضج الفني وعلامات الثورة المجتمعية على تيارات التهميش والإقصاء الذكوري للمرأة، حيث أرادت الباحثة فى هذا الكتاب أن تقدم تحليلاً نقدياً مدهشاً ومنهجاً علمياً رصيناً، وقدرة فذة على الاستيعاب المعرفي والنفاذ إلى جوهر الأعمال المدروسة وشعريتها الرائعة."

 

(Via .)

"وادٍ في القلب"رواية جديدة للطفية الحاج

السياسة::صراع الحب والرومانسية في "وادٍ في القلب":

Index

"صدر حديثاً للروائية الإماراتية الشابة ' لطفية الحاج ' رواية بعنوان 'وادٍ في القلب' والتي تقع في 142 صفحة. بطلة الرواية 'مها حمدان' هي فتاه قاربت الثلاثين من عمرها ذكيه مثقفة, عصرية, وناجحة في عملها ولا ينقصها الا نصفها الاخر. تكتب مها عموداً يومياً في صحيفة الوجد تروي فيه قصص عن شخصيات وهمية وقصص عاشتها لوحدها وعندما تشعر بالتعب منهم تقتلهم وتنفيهم الى مكان بعيد في قلبها أسمته' الوادي السحيق. ' وبرغم نجاح مها في عملها إلا أن الفراغ بدأ يزحف الى حياتها, وبسبب تقدمها في العمر اصبحت تخاف أن يذهب القطار بلا رجعة لذا بدأت تفكر جدياً في العثور على نصفها الآخر, فما كان من صديقتها منى الا ان تدبر لها عريساً اسمه 'رابح', وهو الذي توقعت منه أن يكسر جمود أيامها, فظنت أنه الفارس المغوار الذي سيخطفها على حصانه الأبيض حيث تقول: 'سيخطف قلبي ويسكنني قصره, قلبه, سيكون لي ستراً وسكناً, سأكون الأسعد ومعه الأكثر شعوراً بالأمان وسأحظى بحب واحترام وتقدير...' ولكن, عند أول لقاء يذهب رابح ويعدل عن فكرة الزواج, ومع ذلك ظل قلب مها ينتظر ويتمسك بالحياة رافضاً الموت'.. أردت لقلبي أن يخفق, لا خوفاً وارتباكاً, لا غضباً وتعباً وضجراً, أردت له أن يخفق حباً, حباً حقيقياً هذه المرة' وفي صباح أحد الأيام دخلت مها مكتبها تجر نفسها جراً, ولم تكن تعرف أن القدر يخبئ لها أمراً ساراً 'كان هناك يجلس على الكرسي يقلب صفحات مجلة, نهض لحظة وقعت عيناه علي وكان وجهه مشرقاً. عرف عن نفسه: أحمد ماجد مدير شركة الأنوار للدعاية والإعلان...' في تلك اللحظة, بدأ الوادي السحيق في قلبها يفيض, ودقات قلبها تتسارع, والوادي يجري, يتقلب في¯¯ه أولئك الذين مروا عليها في حياتها, الذين تمنتهم ولم تحصل عليهم, والذين تمنوها وأسروا أمنياتهم... فهل ستجد مها الحب هذه المرة ويردم الوادي نفسه في داخلها... ربما?! ويذكر ان الكاتبة 'فارس بحصان رمادي' - مقالات عامية ساخرة 2009, كلماتي أحلامي - مقاطع شعرية 2011, الغيمة رقم 9 - قصص قصيرة جدا 2011, هداك الله إلى قلب لا يشبه قلبي - مجموعة قصصية 2011, أحلام زرقاء - نصوص 2012, قلبي نصف قمر مضيء - نصوص .2012  "

(Via .)

«تراجيديا المحرق» جديد على الشرقاوي

 

«تراجيديا المحرق» جديد على الشرقاوي - جريدة الاتحاد:

20m15

"صدر حديثاً للشاعر البحريني علي الشرقاوي كتاب جديد يندرج في إطار المسرح الشعري، حمل عنوان ‘تراجيديا المحرق’، ويقع الكتاب في 248 صفحة من القطع المتوسط.

ويأتي إصدار هذا الكتاب ضمن التعاون في مجال النشر المشترك والتوزيع بين المؤسسة العربية للدراسات والنشر في عمان ووزارة الثقافة في مملكة البحرين لهذا العام. ومن أجوائه نقتطف:

يا بحر الفرحة

قل لجميع الناس على طول رمال الديرة، عراد يحب الزمّه، يا أمواج القلب الجوالة بين القدمين وما فوق الهامة، قولي للأشجار المملوءة بالأعمار الوردية عراد يحب الزمّه، يا قارب حلم لا يتوقف عن عزف هدوء البحر بأوتار الغيمة قل للريح وللنسمات المخضلة بالماء السكران من الغبطة عراد يحب الزمّه، يا الطير الأخضر يا العشب الأزرق يا شجر اللوز المتورق بالأجمل قولوا للماشي والواقف قولوا للنائم والصاحي عراد يحب الزمّه. يا نوم الديرة لا تأت، دعني في اليقظة أحلم بالزمّه. أحلم بالعين المتوحة للأفراح. بقامتها الملفوفة مثل قميص السكر، آه لو تمشي فوق ترابة روحي. آه لو أركض بين سنابلها كالعصفور الدوري، أشم سواحلها وبيادر حنطتها ومنابعها المعزولة من شهقات الوجد أيا بحر المرجان متى تنشر مائدة الأفراح لأثنين يطيران على بحر أوال ولا يهتمان لما يجري في الساحل.

وسبق لعلي الشرقاوي 1948 أن أصدر العديد من الكتب منها: ’الرعد في مواسم القحط’ البحرين 1975 و’نخلة القلب’ بغداد 1981 و’هي الهجس والاحتمال’ بيروت 1983 و’رؤيا الفتوح’ البحرين/ السعودية 1983 و’تقاسيم ضاحي بن وليد الجديدة’ البحرين 1982."

 

(Via .)

الخميس، 19 أبريل 2012

سجينات لبنانيات يروين في مسرحية قصصهن.. لم نعرف الحرية الا في السجن

 

سجينات لبنانيات يروين في مسرحية قصصهن.. لم نعرف الحرية الا في السجن | منوعات | Reuters:

1293183325 1

" بعبدا (لبنان) (رويترز) - تصرخ فاطمة من خلف قضبان نافذة السجن لتنادي البحر ان يأخذها الى أحبابها الذين لم ترهم منذ 14 عاما مدة اقامتها في سجن بعبدا للنساء في لبنان.

وفاطمة هي من ضمن 13 سجينة قدمن عملا مسرحيا تحت عنوان 'شهرزاد ببعبدا' على خشبة مسرح بني لهذه الغاية داخل اسوار السجن في اطار عملية اصلاح السجينات واعادة تأهيلهن داخل السجن.

وتمثل فاطمة وهي السجينة المحكوم عليها بالسجن 18 عاما بجريمة قتل لكنها استفادت من قانون اعتبار السنة السجنية تسعة أشهر الذي صدر في وقت سابق هذا العام دورها قائلة 'يا بحر موجك شو بعيد. يا بحر خذني لاحبابي. تعبت يا بحر منذ 14 سنة وانا اراك من بعيد.'

تروي السجينات قصصهن الخاصة في مونولوجات. وتقول احداهن التي عانت من المجتمع وتعرضت لتحرش جنسي منذ الصغر 'انا لم اعرف الحرية الا في السجن.'

تتناول المسرحية القصص الواقعية للنساء اللاتي عانى بعضهن منذ الصغر من الفقر والعنف والبيئة غير الصحية المحيطة بهن فتحولن الى نساء سارقات او مروجات عملة مزورة ومخدرات وحتى نساء متهمات بالقتل.

تبدأ المسرحية من على السلالم حيث تستقبل السجينات زوارهن وهن يحدقن بعيونهن في تأكيد على عدم الخشية من اظهار هوياتهن امام المجتمع.

وتتذوق تلك النساء المنسيات لبضع ساعات كل أسبوع على مدى 12 عرضا خلال شهري ابريل نيسان ومايو ايار عالما يتجاوز قضبان سجن بعبدا وهو سجن مزدحم قرب بيروت.

من هذه القصص تروي المسرحية الف حكاية وحكاية من خلال مونولوجات ومشاهد قصيرة من اعدادهن تركز على صعوبة أن يكون الانسان امرأة في البلدان العربية التي تقول احدى السجينات انه تحكمها العقلية الذكورية.

من خلال هذا العمل المسرحي الذي بدأ يوم الاربعاء ستجد النساء مساحة للتعبير عن أرائهن وفرصة لمد جسر يوصل أصواتهن الى المجتمع المدني بشكل فني وبناء.

ويسعى القائمون على هذا العمل الى المساهمة بعملية اصلاح السجينات واعادة تأهيلهن داخل السجن وان يهيء السجينة خلال فترة حكمها لتكون منتجة ومتفاعلة مع المجتمع المحيط بها بشكل ايجابي.

من خلال المسرحية تدعو النساء الجمهور لمراجعة نظرته للمجتمع وتنقل رسالة تغيير ...كما عبرت عنها احدى السجينات قائلة ' مصيري فيه يتغير ...يعني التاريخ فيه يتغيير.'

وتقول الممثلة والمخرجة اللبنانية زينة دكاش لرويترز 'السجينات لديهن الكثير من الاشياء ليقولوه وهذا يشكل حافزا مهما لاي احد يريد ان يعمل عملا مسرحيا معهن.'

أضافت 'أردت أن أعرف من هن تلك النساء وما هي الظروف الحياتية التي دفعتهن الى ارتكاب أخطاء فاضحة وبالتالي ان دفع تلك النساء للتصالح مع ذواتهن من ناحية ومع المجتمع من ناحية اخرى ووجدت ان العمل الفني سيكون خير نتيجة لعلاج الدراما حيث من شأنه ان يخفف من المشكلات النفسية الاتي يعانين منها وللتخفيف من حدتها.'

ومنذ أطلقت مشروعها للعلاج بالدراما واطلقت مسرحية '12 رجلا غاضبا' التي قدمتها في سجن رومية للرجال حصلت دكاش على احترام واعجاب المسجونين.

وتقول دكاش 'لا مجال للمقارنة بين مسرحية شهرزاد ببعبدا وبين مسرحية '12 رجلا غاضبا' فالنص هنا هو من القصص الواقعية للسجينات اضافة الى ان الرجال في سجن رومية مازالوا يتمتعون بمواصفات الرجولة اما في سجن بعبدا فالنساء فقدن انوثتهن ونسين انهن نساء.'

ومضت تقول 'اضافة الى تجاربهن الشخصية فان النساء في سجن بعبدا يتحدثن ايضا باسم كل المتواجدات في سجون النساء الاخرى في لبنان وينقلن وجهة نظر النساء المتواجدات داخل سجون النفس او سجون واقع مرير تعيشه الكثير من النساء خارج القضبان في عدة مجتمعات.'

مشروع دكاش الذي ترعاه جماعة محلية معنية بالدفاع عن حقوق الانسان ووزارتا الداخلية والعدل وتموله مؤسسة خيرية في سويسرا (دروسوس) غير معتاد في العالم العربي.

وتقول زينة دكاش ان 'فسحة الامل التي ولدت في الاشهر الماضية اشعرت السجينات ان المكان صار اوسع بقليل فالسجن المجهز لاستيعاب ثلاثين او اربعين سجينة يضم ثمانين الى تسعين امرأة معظمهن ينتظرن ان يصدر حكما بحقهن منذ أشهر طويلة.'

وكما لدى سجن الرجال فان النساء السجينات يشتكين من عدم محاكمتهن. واشتكت احدى السجينات التي قضت حتى الان ثلاث سنوات في السجن من دون ان يتحدد لها جلسة محاكمة وقالت ' انا موقوفة. متهمة بالمشاركة في القتل. لا يوجد احد محكوم بيننا. من اصل 90 سجينة هنا في سجن بعبدا يوجد خمسة او ستة محكومين فقط.'

وقال وزير العدل شكيب قرطباوي بعد حضوره المسرحية 'انها من اكثر الاوقات التي احسست فيها بتأثر في حياتي. انا محامي قبل ان أعمل وزيرا وهذه أول مرة أرى الامور من زاوية أخرى...أول مرة أرى الامور من وراء الشباك (القضبان')

أضاف 'سنعمل مع النواب المحامين والنواب غير المحامين كل ما نستطيع فعله لتسريع المحاكمات وعلى ان تكون الاوضاع أكثر انسانية.اؤكد لكم ان هذا النهار بعد الظهر لن انساه في حياتي.'

أما النائب غسان مخيبر الذي يتابع قضايا السجون في لبنان فقال 'هي ليست مشكلة سجون وانما مشكلة عدالة. نعم هناك مرض في العدالة...هناك مشكلة بالقضاء في لبنان.'

( تحرير نبيل عدلي)

من ليلى بسام

"

 

(Via .)

"الآمال العظيمة" تتقدم ترشيحات جوائز "بافتا" التلفزيونية



       تقدمت الدراما التفزيونية التي انتجتها القناة الاولى في بي بي سي عن رواية الكاتب الشهير تشارلز ديكنز "الآمال العظيمة" الترشيحات لجوائز أكاديمية الفنون السينمائية والتلفزيونية البريطانية "بافتا"في مجال الاعمال التلفزيونية.
       وحصلت "الآمال العظيمة" التي يلعب ادوار البطولة فيها كل من جيليان اندرسون وراي ونستون على 7 ترشيحات ضمن فئات الجوائز المختلفة.
       كما حصلت دراما تلفزيونية اخرى انتجتها القناة الاولى من بي بي سي ايضا وهي "زقزقة العصافير" (Birdsong) على 5 ترشيحات، كما حصل برنامج ديفيد اتنبورو "الكوكب المتجمد" على 5 ترشيحات اخرى.
       وتنوعت الترشيحات من فئات افضل كاتب وافضل مخرج الى الازياء والمونتاج.
       وحصلت الدراما التلفزيونية التي انتجتها قناة آي تي في الاولى "Appropriate Adult" على اربعة ترشيحات، وهي تحكي قصة القاتل فريد ويست الذي ارتكب سلسلة من جرائم القتل.
      وحصلت اعمال امثال "Downton Abbey"،وشرلوك و" The Crimson Petal" و" الابيض" على ثلاثة ترشيحات لكل واحد منها.
         وستعلن الاعمال الفائزة بالجوائز في حفل يقام بالعاصمة البريطانية لندن في 13 من مايو/أيار.

الأربعاء، 18 أبريل 2012

160 مليون يورو تكاليف إنشاء أول مدينة للسينما بفرنسا

160 مليون يورو تكاليف إنشاء أول مدينة للسينما بفرنسا - بوابة الشروق:

459881

"أعلنت شركة 'فينشى' للإنشاءات عن انتهاء أعمال إنشاء مدينة سينما 'لوك بيسون' بباريس ، لتكون أول مجمع متكامل مخصص للإنتاج السينمائي في فرنسا.   وقال مسئولو شركة 'فينشى' ، في حفل تسليم الموقع للمخرج 'لوك بيسون' صاحب الفكرة إن الهدف من هذا المشروع هو أن تمتلك فرنسا ، التي تعد أكبر منتج للأفلام السينمائية في أوروبا، أول مدينة سينما تضاهى ستوديوهات هوليود وستوديوهات 'شينشيتا' الإيطالية.   وأوضح القائمون على المشروع أن أعمال الإنشاءات استمرت نحو عامين بتكلفة وصلت إلى 160 مليون يورو ، مشيرين إلى أن المدينة تضم تسعة بلاتوهات تصوير وورش لتصنيع الديكورات وصالة عرض ومطعم ومكاتب إدارية.   وأضاف مسئولو الشركة أن المدينة أقيمت على أرض محطة حرارية قديمة لتوليد الطاقة، مؤكدين أنهم حافظوا على الطابع المعمارى للمحطة الذي يعود إلى أوائل القرن الماضي.   يذكر أن المشروع سيحتضن المقر الجديد لمدرسة 'لوي-لوميير' الوطنية العليا للتدريب السينمائي وكذلك مقر شركة 'اوروباكورب' ، أكبر شركة إنتاج سينمائي في أوروبا. "

(Via .)

Gabriel seul face au monde


Halfdan W Freihow articlephoto
"Sur les rives atlantiques balayées par les vents d’une terre lointaine de Norvège, un enfant regarde la mer. Un père regarde l’enfant. Ce père, c’est Halfdan W. Freihow, l’auteur d’une lettre à son fils Gabriel, atteint d’autisme infantile. « L’autisme est [entre autres] l’incapacité d’imaginer que soi-même et une ou plusieurs autres personnes parlent de la même chose. C’est pourquoi une grande partie du monde social est vécue comme imprévisible, et donc effrayante. » Grand absent, pourtant si présent, Gabriel croit aux rois, aux princesses, aux châteaux. Il sait s’émerveiller et, au même instant, saboter sa joie en bloquant sur un mot. Frustré, car sans réponse quand il demande « pourquoi il ne fait pas assez chaud pour prendre un bain de soleil au printemps », il est, pour son père, une terre inconnue.
Il ne manque pas d’humour, il a l’intelligence : quelle est alors cette ombre qui l’emporte souvent d’un seul coup, loin de tous, à l’abri de ses peurs, ou peut-être en plein dedans ? Distrait, on ne peut pas l’attraper, et c’est précisément cette altérité qui le rend exemplaire. Dans l’admiration du père, il y a une fascination pour l’homme libre que l’enfant est en train de devenir. La famille a su transformer en jolis souvenirs le lot d’incidents où l’enfant a mal agi, même s’il a fait bien rire, à bord d’un avion, par exemple, vomissant à dessein sur une femme en manteau de fourrure. Le père et la mère sont restés solides, capables de bâtir ce « mur » contre lequel Gabriel doit pouvoir s’appuyer, lui qui se sent sans cesse incompris. Grâce à la présence de ses proches, il ne développe pas de violence extrême. Il rit des blagues parce que ça se fait, mais les mots pour lui ne sont pas rigolos, car ce sont bien eux qui le séparent tant des autres. Alors, il fugue parfois, quand le monde, insoutenable, ne comprend pas ce qu’il a voulu dire.
Seuls la logique ou le rituel soulagent un instant Gabriel. Manger des spaghettis le soir, si on lui a promis un steak le matin, le rend noir de colère, même s’il préfère les pâtes. Et si on les recense, combien y a-t-il vraiment d’appuis logiques au monde ? La quête de ce père touche au cœur dans cet ouvrage qui ne fait étalage de rien, mais raconte, entre souvenirs et avenir, ce que Gabriel connaît de la vie, c’est-à-dire ni le calcul ni la stratégie. Est-ce le portrait de l’enfant ou bien celui de lui-même que l’auteur livre là ? Il en ressort cette fierté du père pour la pureté de son fils. « Le paysage ici est grand comme le langage », lui écrit-il, évoquant pourquoi la vie sur leurs terres de Norvège ne peut se passer ailleurs, car on s’y creuse une place « avec respect et patience », exactement comme celle que le père s’est forgée à côté de l’enfant.
Gabriel n’est pas seulement ce jumeau du paysage, il est aussi une voix, une musique, une langue. Il est un être à contenir, « tellement ouvert et exposé qu’il est inébranlable et impénétrable ».
« Cher Gabriel », d’Halfdan W. Freihow, éd. Gaïa, 165 pages, 16,30 euros."

(Via .)

الصين والولايات المتحدة تشتركان في انتاج " الرجل الحديدي 3"

 

الصين والولايات المتحدة تشتركان في انتاج " الرجل الحديدي 3":

220px Ironmanposter

بكين 18 ابريل 2012 (شينخوا) تعتزم الصين والولايات المتحدة الاشتراك في انتاج الفيلم المقبل لـ' الرجل الحديدي'، على ما اعلنت شركة دي أم جي الصينية للترفيه وشركة والت ديزني، المنتجان المشتركان للفليم، في مؤتمر صحفي عقد يوم الاثنين . وقال دان مينتز، الرئيس التنفيذي لشركة دي أم جي للترفيه، ان هذه هي المرة الاولى التي تشترك الصين وهوليوود في انتاج فيلم باستثمار اكثر من مليار دولار امريكي. وقال مينتز ان سلسلة افلام ' الرجل الحديدي' شهدت نجاحا كبيرا في جميع انحاء العالم، وكلا البلدين يأمل في ان يحقق الفيلم أرقاما قياسية جديدة. وقال هان سان بينغ، رئيس مجلس ادارة شركة مجموعة افلام الصين، ان التعاون بين الصين والولايات المتحدة سيعلب دورا هاما في تطوير صناعة السينما العالمية. سيجلب 'الرجل الحديدي 3' العناصر الصينية إلى السوق السينمائية الدولية، وسيتم عرض الثقافة الصينية على نحو افضل للعالم'، على ما قال هان. "

 

(Via .)

La escritura embrujada

الثلاثاء، 17 أبريل 2012

Mario Vargas Llosa:"Sería una tragedia que la cultura acabe en puro entretenimiento" | Cultura | EL PAÍS


"Sería una tragedia que la cultura acabe en puro entretenimiento" | Cultura | EL PAÍS:
1334353232 001546 1334354105 noticia normal
"A Mario Vargas Llosa (Arequipa, Perú, 1936) le asaltaba desde hacía algún tiempo la incómoda sensación de que le estaban tomando el pelo. Lo empezó a sentir al visitar ciertas exposiciones y bienales, asistir a algunos espectáculos, ver determinadas películas y programas de televisión e incluso le ocurría cuando se arrellanaba en el sillón para leer ciertos libros y periódicos. En esos momentos, como él mismo cuenta, le sobrevenía la sensación, poco definida al principio, de que se estaban burlando de él, de que estaba ‘indefenso ante una sutil conspiración’ para hacerle sentir un inculto o un estúpido, para hacerle creer que un fraude era arte; un embuste, cultura.
De esa sensación surgió una convicción y de esta un ensayo, La civilización del espectáculo (Alfaguara). En sus páginas el premio Nobel de Literatura disecciona la conversión de la cultura en un caos donde ‘como no hay manera de saber qué cosa es cultura, todo lo es y ya nada lo es’. Esa disolución de jerarquías y referentes es consecuencia, para Vargas Llosa, del triunfo de la frivolidad, del reinado universal del entretenimiento. Pero los efectos de este clima de banalización extrema no se limitan a la cultura. Para el escritor, y quizá sea este su juicio más severo, el empuje de la civilización del espectáculo ha anestesiado a los intelectuales, desarmado al periodismo y, sobre todo, devaluado la política, un espacio donde gana terreno el cinismo y se extiende la tolerancia hacia la corrupción, algo que el autor de Conversación en La Catedral ilustra con una anécdota de su tierra natal:
‘En las últimas elecciones peruanas, el escritor Jorge Eduardo Benavides se asombró de que un taxista de Lima le dijera que iba a votar por Keiko Fujimori, la hija del dictador que cumple una pena de 25 años prisión por robos y asesinatos.
‘¿A usted no le importa que el presidente Fujimori fuera un ladrón?’, le preguntó al taxista.
‘No’ —repuso este— ‘porque Fujimori solo robó lo justo’.
Lo justo. La indiferencia moral. La civilización del espectáculo.
‘La frivolidad es teneruna tabla de valores completamente confundida, es el sacrificio de la visión del largo plazo por el corto plazo, por lo inmediato. Justamente eso es el espectáculo’ El ensayo, un diamante para la polémica, lo explica Vargas Llosa con voz cálida y precisa, que inunda la línea telefónica desde el otro lado de Atlántico, viernes por la mañana en Lima.
P. Mantiene usted que la cultura se ha banalizado, que triunfa la frivolidad en su peor sentido, que el erotismo pierde en favor de la pornografía, que la posmodernidad es, en parte, un experimento fallido y pedante, que el periodismo amarillea, que la política se degrada, que en la civilización del espectáculo el cómico es el rey… ¿Hay escapatoria?
R. Sí, hay escapatoria. La historia no está escrita, no es fatídica, cambia. Justamente nos ha tocado vivir una época en que hemos visto las transformaciones históricas más extraordinarias e inesperadas. Si alguien me hubiera dicho cuando yo era joven que iba a ver la desaparición de la Unión Soviética, la transformación de China en un país capitalista; si alguien me hubiera dicho que América Latina iba a estar en pleno proceso de crecimiento, mientras Europa vivía su peor crisis financiera en un siglo, no me lo hubiera creído y, sin embargo, todas esas cosas han pasado. Desde luego que se puede esperar una renovación de la vida cultural, de las artes, de las humanidades, y que abandone ese sesgo cada vez más frívolo, superficial, que yo creo que es una de sus características principales hoy en día; no la única, porque hay excepciones a la regla, afortunadamente. Pero esa banalización tiene consecuencias no solamente en el campo de la cultura, sino en todos los otros. Por eso en el libro me refiero a la política, incluso a la vida sexual, a la relación humana. Todo eso se puede ver muy afectado si la cultura vive en la banalización, la frivolización permanente.
‘No todos pueden ser cultos de la misma manera, no todos quieren ser cultos de la misma manera y no todos tendrían que ser cultos   de la misma manera, ni muchísimo menos’ P. Y eso le produce un cierto enfado, sensación de tomadura de pelo. ¿Desde cuándo?
R. Es un proceso, no llega de una vez, pero sí recuerdo, por ejemplo, el shock que supuso para mí hace algunos años visitar la Bienal de Venecia, que era una vitrina del prestigio y la modernidad, de la novedad, del experimento, y de pronto, después de un recorrido de un par de horas, llegar a la conclusión de que allí había mucho más fraude, embuste, que seriedad, que profundidad. Fue para mí una experiencia bastante importante, que me llevó a reflexionar sobre este tema. Al final del libro, en un texto que es bastante personal, cuento cómo enriqueció mi vida leer buenos libros, conocer la gran tradición pictórica, el mundo de la música, cómo eso dio un sentido, un orden, una organización al mundo que lo hizo para mí muchísimo más interesante, más rico, más estimulante. Yo creo que sería una tragedia que justamente en una época en que hay un progreso tecnológico, científico, material extraordinario, al mismo tiempo, la cultura vaya a convertirse en un puro entretenimiento, en algo superficial, dejando un vacío que nada puede llenar, porque nada puede reemplazar a la cultura en dar un sentido más profundo, trascendente, espiritual a la vida.
Los periódicos más serios tratan de resistir al sensacionalismo, pero si la supervivencia está en juego tienen que hacer concesiones P. Hay un momento, cuando habla usted de la añoranza, en el que dice: ‘Lo peor es que probablemente este fenómeno [la banalización de la cultura] no tenga arreglo y lo que yo añoro sea polvo y cenizas sin reconstitución posible’.
R. Espero equivocarme.
P. Ese pesimismo resulta llamativo en alguien de su éxito.
R. …nostalgia de viejo. A ratos siento, sí, cierta angustia porque… Mire, yo viví en Inglaterra y me acuerdo el deslumbramiento que me produjo ver la televisión; la que había conocido antes era muy pobre, muy mediocre, y de pronto descubrí que sí había posibilidades de utilizar la televisión en un sentido creativo y no solo porque los mejores escritores y dramaturgos escribían para la televisión… Había un programa que veía con pasión, se llamaba Panorama, periodismo de investigación. Me acuerdo, por ejemplo, de una entrega de dos horas sobre los disidentes en la Unión Soviética filmado en Moscú clandestinamente. Y de pronto, al cabo de los años, vi que la televisión de Inglaterra había caído también en la frivolidad total. Los mejores países, los que uno supondría que están más defendidos contra eso, han ido también sucumbiendo a esa especie de mandato generacional hacia el facilismo, la superficialidad, la frivolidad. Hay excepciones, desde luego...
P. …su propia obra es una excepción. ¿No es un ejemplo de que la capacidad de autocrítica sobrevive? ¿Qué no todo es autocomplacencia y frivolidad?
‘Estallidos como el 15 M son interesantes si no caen en el conformismo de la inconformidad’ R. Sí, pero es siempre preocupante que el mayor vigor, la mayor riqueza, esté ahora en el pasado más que en el presente; que no sea algo de actualidad, sino que hay que volver la vista atrás… Y hay otro aspecto. Junto a la frivolización, hay un oscurantismo embustero que identifica la profundidad con la oscuridad y que ha llevado, por ejemplo, a la crítica a unos extremos de especialización que la pone totalmente al margen del ciudadano común y corriente, del hombre medianamente culto al que antes la crítica servía para orientarse en la oferta tan enorme.
P. Pero lo que plantea es volver a los patrones culturales. ¿Es eso posible? ¿Existe legitimidad para hacerlo? ¿No hay un cierto aristocratismo en todo ello?
R. Aristocratismo es una palabra que provoca mucho rechazo, pero por otra parte el rechazo de la élite en bloque es una gran ingenuidad. No todos pueden ser cultos de la misma manera, no todos quieren ser cultos de la misma manera y no todos tendrían que ser cultos de la misma manera, ni muchísimo menos. Hay niveles de especialización que son perfectamente explicables, a condición de que la especialización no termine por dar la espalda al resto de la sociedad, porque entonces la cultura deja ya de impregnar al conjunto de la sociedad, desaparecen esos consensos, esos denominadores comunes que te permiten discriminar entre lo que es auténtico y lo que es postizo, entre lo que es bueno y lo que es malo, entre lo que es bello y lo que es feo. Parece mentira que se haya llegado a un mundo donde ya no se pueden hacer este tipo de discriminaciones. Porque eso sí, si desaparecen esas categorías es el reino del embuste, de la picardía… La publicidad reemplaza al talento, lo fabrica, lo inventa.
P. Usted extiende su crítica a la cocina o la moda que están pasando a formar parte de la alta cultura.
R. Justamente esa es una de las manifestaciones de esa banalización y de esa frivolidad. No tengo nada contra la moda, me parece magnífico que haya una preocupación por la moda, pero desde luego no creo que la moda pueda reemplazar a la filosofía, a la literatura, a la música culta como un referente cultural. Y eso es lo que está pasando. Hoy en día hablar de cocina y hablar de la moda, es mucho más importante que hablar de filosofía o hablar de música. Eso es una deformación peligrosa y una manifestación de frivolidad terrible. ¿Qué cosa es la frivolidad? La frivolidad es tener una tabla de valores completamente confundida, es el sacrificio de la visión del largo plazo por el corto plazo, por lo inmediato. Justamente eso es el espectáculo.
P. Pero no encierra esa perspectiva una excesiva idealización del pasado, como esa edad dorada platónica que tanto criticaba Popper, y que tiene como consecuencia fosilizar la sociedad, cerrarla al cambio...
R. No, yo no estoy por la fosilización. No soy un conservador en ese sentido, desde luego que no, y sé que en el pasado, al mismo tiempo que Cervantes y que Shakespeare, existía la esclavitud, el racismo más espantoso, el dogmatismo religioso, la Inquisición, las hogueras para el disidente… Yo sé muy bien que el pasado venía con todo eso, pero al mismo tiempo no se puede negar que en ese pasado había cosas muy admirables, que han marcado profundamente el presente, que enriquecieron la vida de las gentes, la sensibilidad, la imaginación. Y esa era una función que tenía la alta cultura, y hoy día no se puede ni siquiera hablar de alta cultura porque eso es incorrecto, políticamente incorrecto.
‘Hablar de moda y cocina se ha vuelto más importante que hablar de filosofía o música’ P. Hay una defensa muy interesante del erotismo en el libro, como obra de arte frente al ‘sexo descarnado’.
R. El erotismo fue en el mundo de la experiencia la conversión de un instinto en algo creativo, en una verdadera obra de arte y eso fue posible gracias a la cultura. Yo no creo que el erotismo nazca simplemente de una experiencia pragmática del sexo, ni muchísimo menos. Creo que es la cultura, que son las artes, el refinamiento de la sensibilidad que produce la alta cultura, la que crea el erotismo. El erotismo es una manifestación de civilizaciones, se da en sociedades que han alcanzado un cierto nivel de civilización. Y al mismo tiempo significa el respeto de las formas, la importancia de las formas en la relación sexual. Y ahí yo cito mucho a Georges Bataille, él defendió siempre el erotismo justamente como una manifestación de civilización, y fue muy reticente a la permisividad total porque creía que la permisividad total iba a matar las formas y al final se iba a llegar, otra vez, a una especie de sexo primitivo, salvaje. Y algo de eso ha pasado en nuestro tiempo.
P. Es decir, le falta erotismo a nuestra cultura.
R. Por eso el sexo significa tan poco para las nuevas generaciones. Significa un entretenimiento que es casi una gimnasia. Es como segar una fuente riquísima no solo de placer sino de enriquecimiento de la sensibilidad.
P. ¿Qué pensaría el Vargas Llosa de 25 años del libro que ha escrito el Vargas Llosa de ahora?
R. No me lo puedo imaginar. A nosotros nos ha tocado vivir una diferencia generacional sin precedentes en la historia. Precisamente por la extraordinaria revolución tecnológica, audiovisual, el mundo es tan absolutamente diferente que es muy, muy difícil ponerse hoy en día en la piel de un joven. Hay muchas cosas en el pasado que hay que suprimir, que hay que reformar sin ninguna duda. Pero hay una que yo creo que no, que hay que conservarla renovándola, actualizándola, que es la cultura. Una civilización que ha producido Goya, Rembrandt, Mahler, Goethe no es despreciable, no puede ser despreciable. Eso fijó unos ciertos patrones que deben ser, si se quiere, criticados pero mantenidos, continuados. Y esa continuación es la que yo creo que se pierde si la cultura pasa a ser una actividad secundaria y relegada al puro campo del entretenimiento.
P. Habla del pesimismo, del catastrofismo, incluso como un peligro mayor que la corrupción y cita una juventud apática, recluida en la hostilidad sistemática, aburrida. Fenómenos como el del 15-M, el de Occupy Wall Street, ¿no le generan cierta esperanza?
R. Sí, cierta esperanza sí. Siempre y cuando no se orienten en el sentido equivocado. Porque hay un cierto conformismo en la inconformidad. En eso Foucault escribió cosas muy interesantes. Pero sí, creo que hay estallidos entre los jóvenes que son bastante interesantes. No soy pesimista, sino más bien optimista, las cosas pueden cambiar para mejor. Pero hay algunos aspectos en los que es muy importante una crítica muy radical de un fenómeno representa una decadencia.
P. Una decadencia en la que incluye la corrupción política. Para ilustrarla cita usted una anécdota vivida por el escritor Jorge Eduardo Benavides, en Lima, cuando un taxista le dijo que votaba a Fujimori porque ‘solo robó lo justo’.
R. A mí me pareció maravillosa la historia. Hay una mentalidad ahí detrás ¿no? Un político puede robar; es más, no puede no robar, pero lo importante es que robe no más de lo debido.
P. Y ese tipo de conductas se están extendiendo…
R. …es por el desplome de los valores, no solamente estéticos, sino otros que antes, por lo menos de la boca para fuera, todos respetábamos. El político ya no debe ser honrado, debe ser eficaz. El ser honrado parece una imposibilidad connatural al oficio. Bueno, si se llega a un pesimismo de esa naturaleza entonces estamos perdidos. Y creo que no es verdad y yo lo digo, eso no es verdad. Pero hay una mentalidad que identifica la política con la picardía, con la deshonestidad. Es peligrosísimo sobre todo para el futuro de la cultura democrática. Si vamos a pensar eso entonces la cultura democrática no tiene sentido y a la corta o la larga va a desplomarse también.
P. Pero hay países donde hay mayor protección frente a la corrupción.
R. Por supuesto. La gran diferencia está en el mundo de la democracia y en el mundo del autoritarismo. En democracia hay corrupción, desde luego, lo estamos viendo todos los días. Pero precisamente lo vemos, sale a flote, existe una justicia más o menos independiente que puede todavía sancionar a los culpables. España es un ejemplo. Se puede decir que hay mucha corrupción pero estamos viendo casos de políticos importantísimos que son sentados en el banquillo de los acusados y que son condenados por pícaros, por ladrones, por traficantes. Bueno, esa es la gran diferencia. Eso no se ve en Cuba o China, donde de repente te enteras de que le cortan la cabeza a un señor porque dicen que delinquió y tenía cargos políticos. Hay diferencias. Y dentro de las democracias también. Las más avanzadas son menos corruptas que las más primitivas, las que son mucho más ineficientes. Recuerdo que en los años en que viví en Inglaterra, el escándalo más grande de corrupción fue el de un ministro de Margaret Thatcher, que no solamente perdió su ministerio sino que fue preso y perdió prácticamente todo su patrimonio por haber pasado un fin de semana en el Hotel Ritz de París, pagado por un jeque árabe. O sea, una corrupción de unos cuantos cientos o unos cuantos miles de libras esterlinas. Como comprenderá, eso en la época de Fujimori en el Perú era lo que robaba normalmente un pequeño alcalde. Ya no le digo los millones de millones de millones que consiguieron Fujimori y Montesinos. La sanción social fue muy escasa, puesto que en las últimas elecciones estuvo a punto de subir otra vez al poder con el voto popular. Esas diferencias sí son muy importantes. Y creo que es fundamental ser muy exigente y riguroso en ese campo, y no pensar que por ser político se tiene derecho a robar hasta cierto límite.
P. En las dictaduras hay evidentemente más corrupción. Pero también se da un fenómeno inverso. Ahí es donde la lucha de los intelectuales cobra mayor sentido. Es el caso de China con un premio Nobel de la Paz encarcelado.
R. Absolutamente. Cuando la libertad desaparece es cuando la libertad de pronto resulta importante. Y cuando la lucha por la libertad se convierte en una prioridad, el intelectual, el escritor, el poeta, el novelista, el pintor, de pronto empiezan a tener una importancia central en esa lucha. Ese es un fenómeno que lo estamos viendo en China, es interesantísimo, el caso de Ai Weiwei. Es una figura que representa hoy en día el espíritu de resistencia, la voluntad de apertura, de modernización, de democratización.
P. Al tratar de la degradación de los valores, incluye también el sensacionalismo en la prensa. ¿Cree usted en la autorregulación como una vía para atajar estas prácticas?
R. Creo que es la única. Que la propia prensa asuma una responsabilidad. Eso no se resuelve con sistemas de censura, ni muchísimo menos. Pero además yo creo que el sensacionalismo es la expresión de una cultura. La prensa forma parte de la vida cultural de un país. Y si la cultura empuja a la prensa a la chismografía, y hace de la chismografía un elemento central, al final el mercado se lo va a imponer a los periódicos, por más responsables y serios que quieran ser. Y eso lo estamos viendo en todas partes. Los periódicos más serios tratan de resistir, pero en un momento dado, si la supervivencia está en juego, tienen que hacer concesiones. El origen no está en los periódicos, el origen está en la cultura reinante, que impone la frivolidad y el amarillismo.
Hay una mentalidad que identifica la política con la deshonestidad, eso es peligrosísimo para el futuro de la cultura democrática P. Usted ha sufrido el sensacionalismo.
R. Lo he padecido. Toda persona que es conocida hoy en día es irremediablemente víctima de la chismografía. Pasas a ser un objeto que ya no puede controlar su propia imagen. La imagen se puede distorsionar hasta unos extremos indescriptibles. Mucho más si haces política en un mundo subdesarrollado. Allí ya todo puede ocurrir.
P. Y hay un efecto multiplicador con las nuevas tecnologías.
R. Frente a las cuales te puedes defender muy mal. A mí me pasó una experiencia hace un tiempo en Argentina. Una señora me felicitó por un texto que me dijo le había conmovido mucho de homenaje a la mujer. Y yo le dije que muchas gracias, pero que no había escrito ningún homenaje a la mujer. Pensé que era una cosa que se había inventado ella o que se había confundido. Un tiempo después me mandan mi elogio a la mujer, que había aparecido en Internet. Un texto de una cursilería que da vergüenza ajena, firmado por mí y lanzado al espacio con motivo de no sé qué. ¿Cómo te defiendes contra eso? Es absolutamente terrible. De pronto pierdes tu identidad, porque hoy en día hay esos mecanismos que permiten falsificaciones de esa índole. A mí me parece bastante aterrador. Tampoco puedes dedicar tu vida a rectificar. Al final dejas de escribir, dejas de leer, para tratar de rectificar todas las falsedades, invenciones que te atribuyen. Eso es uno de los aspectos justamente de la irresponsabilidad que ha traído la gran revolución audiovisual.
P. Pero también hay que reconocer que el universo de Internet y las redes sociales permiten la exposición universal de un artista o de un pensador al instante.
R. Y burlar todos los sistemas de censura; eso es un progreso. Pero al mismo tiempo también es otra forma de confusión que tiene efectos muy negativos en la cultura, en la información. El exceso de información en última instancia también significa la desaparición de la discriminación, de las jerarquías, de las prioridades. Todo alcanza un mismo nivel de importancia por el simple hecho de estar en la pantalla.
P. Aunque no ataca a las religiones, sino al contrario, se percibe en el libro un canto al ateísmo ilustrado. Hay un momento incluso que identifica cultura profunda con aquella fuerza capaz de reemplazar el vacío dejado por la religión.
R. La idea liberal, tradicional, de que con el avance del conocimiento, la religión se iba a ir desvaneciendo fue una ingenuidad. El grueso de la gente, países cultos o países incultos, necesita una trascendencia, algo que le asegure que no perecerá definitivamente, y que habrá otra vida de la índole que sea, y eso es lo que sostiene la religión. Solo una minoría de personas, y eso ha sido igual en el pasado y en el presente, llega a llenar ese vacío con la cultura, que les da suficiente seguridad, suficiente resistencia para aceptar la idea de la extinción. Pero es una ingenuidad combatir a la religión. Tiene una función que cumplir, y es dar ese mínimo de seguridad que permite vivir a la gente con la esperanza de otra vida, de una defensa contra la extinción que aterra a todas las generaciones, no importa que nivel de cultura tenga esa sociedad. Eso lo debemos aceptar los creyentes o no creyentes, siempre y cuando la religión no pase a identificarse con el Estado, porque entonces desaparece la libertad. La religión por definición es dogmática, establece verdades absolutas, y no quiere coexistir con verdades contradictorias. Pero mientras la religión ocupe el espacio que le es propio, creo que es indispensable para que una sociedad sea verdaderamente democrática, libre, en la que se pueda coexistir en la diversidad.
***
La diversidad, la libertad, la tolerancia. El escritor vive y revive en esas palabras. A lo largo de la entrevista, la amargura que, a veces, asoma en su discurso ante lo que considera la devastación de la cultura, siempre se atempera con ellas. De algún modo, son su anclaje ateo y su religión frente al espectáculo.
—‘Hemos escrito otro libro, ¿eh?’, bromea antes de despedirse"

(Via .)

El escritor Jordi Sierra i Fabra :"Soy una factoría creativa, ¿y qué?" | Cataluña | EL PAÍS

 

"Soy una factoría creativa, ¿y qué?" | Cataluña | EL PAÍS:

1334328508 704130 1334667508 noticia normal

"El niño que sentía que le ‘faltaba el aire y la vida’ cada vez que su padre le repetía que jamás lograría ganarse la vida juntando palabras es actualmente un señor de pelo blanco sin ningún reparo en confesar que se considera ‘una factoría creativa, una máquina, un tipo que se sale de lo normal y que rompe esquemas’. Sencillo pero elegante, en vaqueros y con un jersey rojo del que cuelga un broche en forma de guitarra eléctrica, Jordi Sierra i Fabra (Barcelona, 1947) ha respondido a las preguntas que le han formulan los lectores de EL PAÍS en una entrevista digital con la misma disciplina profesional que asegura haber aplicado en la elaboración de los más de 400 libros que tiene en su haber. ‘En cualquier libro mío el lector suele quedar atrapado en el primer capítulo, y si llega a la página 20 ya no lo suelta’, afirma el autor que este Sant Jordi presenta cinco novedades: Sombras en el tiempo (premio de Novela Ciudad de Torrevieja), Ocultos, L’estrany (premio Barcanova), Sonidos del corazón y El drac, la princesa, Sant Jordi i la rosa.

Cada interpelación de los lectores es primero respondida con una mirada al monitor a medio camino entre el asombro y la concentración, seguida por una honda respiración y un fugaz frotado de barbilla. Sumerge los ojos (y los índices) en el teclado y desata un rumor de metralleta que solo cesa cuando levanta la vista para releer lo escrito. Nunca para corregirlo.

Reconoce que cuando un periodista aborda el contenido de sus libros y le asigna la etiqueta de ‘autor juvenil’, un ‘¿qué será eso?’ le ronda por la cabeza. Lo que no quita para que, 10 millones de libros vendidos después, reconozca que no serían tantos de no ser por los ‘benditos maestros’ que recomiendan sus títulos.

Es un hombre sin estudios que empezó con las viñetas del Capitán Trueno y cuya formación se reduce al acto de ‘devorar libros’ El hombre sin estudios, el que empezó con las viñetas del Capitán Trueno y cuya formación se reduce al acto de ‘devorar libros’ es en la actualidad un escritor con 20 títulos a la espera de ser publicados y que siempre que acude a su refugio mental en la localidad barcelonesa de Vallirana regresa con ‘varios libros’ nuevos bajo el brazo. ‘Escribo lo que me gusta. Cuando me gusta y como me gusta’, sentencia.

Define el rock, género musical entre otros del que fue cronista en la década de 1970, como la energía de su vida, la banda sonora con la que sigue viviendo, y declara que sus cuatro pilares son los Beatles, Bob Dylan, Led Zeppelin y Bruce Springsteen. Asegura que jamás le ha importado el dinero y se considera ‘libre, independiente y feliz', una persona a la que solo le molestan las mentiras: ‘Periódicamente sale gente que habla sin conocimiento’, señala, en referencia a aquellos que aseguran que recibe ayuda en su prolífica actividad creativa. Pero no, Sierra i Fabra clama que no tiene ni secretaria. 'Me gusta escribir y soy muy rápido'.  Solo tiene un método: 'Trabajo, trabajo y trabajo'.

Su padre falleció dos semanas antes de que pudiera verle recoger el primero de una larga lista de premios literarios. Metódico, Sierra i Fabra confiesa que en su funeral sonarán tres canciones: Imagine de John Lennon, Like a Rolling Stone de Bob Dylan y, quizá como una forma de despedida hacia su amada literatura, Babe I’m Gonna Leave you, de Led Zeppelin. Hasta entonces, no cabe duda de que este hombre seguirá creando: ‘Lo mío es una necesidad. Pura pasión’.

"

Jordi Sierra i Fabra (Barcelona, 26 de julio de 1947) es un escritor español, que destaca por la variedad de temáticas y registros en su narrativa, ya que aborda todos los géneros, y porque refleja como ningún otro el castellano que se habla en las zonas del catalán. En los últimos 25 años sus obras de literatura infantil y juvenil se han publicado en España y América Latina. También ha sido un notable estudioso de la música rock desde fines de los años 60. Fue fundador y/o director de numerosas revistas, El Gran Musical, Disco Exprés, Popular 1, Top Magazine, Extra o Súper Pop, la última, ya en 1977, cuando había dejado la música por la literatura.(Via .)

"كان الثعلب يومها هو الصياد" رواية للألمانية هيرتا موللر

 

"كان الثعلب يومها هو الصياد" رواية للألمانية هيرتا موللر - أخبار Yahoo!‎ مكتوب:

S420121710148

"أصدر مشروع 'كلمة' للترجمة التابع لهيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة، الترجمة العربية، لرواية 'كان الثعلب يومها هو الصياد' للألمانية هيرتا موللر، ونقلها إلى اللغة العربية المترجم الدكتور خليل الشيخ من الأردن.

رواية تتحدث عن حقبة تاريخية معينة فى رومانيا، إلا أنها ليست رواية تاريخية بالمفهوم العام لهذا اللون من الكتابة الروائية، فهى تبنى عملها القائم على سقوط سرديات كبرى ونهوض سرديات جديدة، اعتماداً على مجموعة كبيرة من الفصول ذات العناوين الشاعرية الغامضة.

وقال المترجم فى كلمته عن الرواية إن اللافت فى هذه الرواية أن 'موللر' ترسم بمكر بالغ حركة الأحداث فى العمل، فتبدو الرواية وكأنها قصيدة مليئة بالتهويمات، لكنها فى الواقع تقوم عنى بناء محكم للأحداث، يهيئ المجال لبروز الأحداث اللاحقة ويمهد لها بذكاء، حيث تعيش شخصيات الرواية عالماً ينبنى على الخوف والقلق والمعاناة، وتحاول هذه الشخصيات أن تتكيف مع هذا الواقع المرير، لكنها تعجز، لا لأنه يصعب التكيف معه، بل لأن هذا الواقع لايدعها وشأنها. "

 

(Via .)

الناقد راشد عيسى : «بندورة الحية» لمخلد بركات.. رواية تجريبية رمزية

 

جريدة الدستور || عيسى: «بندورة الحية» لمخلد بركات.. رواية تجريبية رمزية:

299710 988727765

استضافت دائرة المكتبة الوطنية، مساء أول أمس، الكاتب مخلد بركات، للحديث عن روايته «بندورة الحية»، في أمسية شارك فيها الشاعر والناقد د. راشد عيسى، عبر قراءة نقدية للرواية، وأدارت الأمسية الأديبة صفية البكري، وسط حضور من المثقفين والمهتمين.

ولفت د. عيسى النظر إلى أن البناء الفني في «بندورة الحية» يؤكد أن الرواية أكثر الفنون الأدبية تحملا لتحطيم الشكل وابتكار أساليب سردية خارجة على السائد، مشيرا إلى أن الرواية المحتفى بها تعرض مقاطع من سيرة أسطورية لحياة قروية قائمة على المعتقدات الخرافية والتفاصيل الشعبية الغريبة، بأسلوب بنائي حر يبدو سينمائيا من حيث ثقافة العرض، فالسرد معتمد طريقة القطع والاسترجاع وتشتيت الفكرة الجوهرية وتفتيت الأحداث الجزئية والاستناد الى الايماء والايجاز وتكثيف الدلالة، وأبرز ظاهرة فنية في هذه الرواية هي التناص الذي احتشدت به الرواية احتشادا ملحوظا، وأبرز أشكال هذا التناص هو استدعاء اللهجة المحكية المسميات البيئية الشعبية في القرية والأغاني.

وأكد د. عيسى أن أثر اللهجة المحكية قد ظهر في الرواية لإسهام بعض العبارات الشعبية في التعبير الصادق المؤئر عن الحادثة أو المشهد أو الفكرة، وفي تعميق البعد الخرافي في الأذهان في الوقت نفسه يرتقي الكاتب بلغته حد الشعرية العالية كقوله: «يجب أن تعلموا أيها الصبية أن القمر يرش الآمال فضة على الأرواح الميتة لذا ستطلع صبحا ذات فجر مثل قوس قزح»، اما التناص مع القرآن الكريم فكان بارزا في مجموعة من المواقف، كاستغراب حمدان احتمال قدوم ابن له وهو متجاوز التسعين وقالوا يا «حمدان الحمد» انا نبشرك بغلام اسمه فلاح.

وخلص د. عيسى إلى أن «بندورة الحية» رواية تجريبية رمزية الأسلوب تصلح أن تكون فيلما أو مسرحية، وأضاف: «ولي عليها مأخذان، الأول: الافراط في توظيف اللهجة المحكية بحيث لا يستطيع كل القراء فهم المصطلحات بروية، والثاني: اقحام كلمات مثل المثيولوجيا والمنيودراما على السنة الشخوص تصور أن ميزة الرواية فنيا هي أن البطولة أسندت للمعتقدات القروية الخرافية و ليس للشخوص تلك سمة ابتكارية في الرواية المعاصرة».

من جهته قال مخلد بركات: «كم شعرت بالقلق المزمن قبيل كتابة الرواية وبعد كتابتها أيضا، قلق وجودي أعادني إلى الطفل القروي القديم القديم وهو يلعب بسيارة السلوك على ضوء قمر غامض، وعندما يسأم يقذف حجرا بوجه الحوت الذي يبتلع اقمر الجميل احيانا، وكان فلاح حمدان يصرخ في اذني تحت شجرة البطم الكبيرة خلف دارنا الطينية، أن اكتب قصتي في العلية السرمدية وانا أرقب البشر يتهاتفون على قصة الحياة والسراب واللامطر. لاشيء من ذكراه سوى أوراق اخامرها في الليل اعصرها وانتشي لا تطلع من نافذتي الحدباء صوب الموارس هي الكتابة غربة كاحلة نبوءة تطعن القلب على مسمع من صوت النسوة البعيد «يا الله يا دايم تسقي زرعنا النايم» نعم هي الكتابة غربة كالحة».

وكانت الأديبة صفيه البكري قالت في تقديمها للفعالية: «بندورة الحية» رواية جريئة الطرح في مضامينها الجدلية، حيث تبحث في شبكة من الدلالات في الموروث القروي وميثولوجيات الريف واليقين، و شخوص تبحث في قلق وجودي دائم عن أسئلة الكون الكبرى،والخلق والميلاد والمصير.

وفي الختام قامت دائرة المكتبة الوطنية بتوزيع مجلة «فنون»، على الحضور وهي من إصدارات وزارة الثقافة. التاريخ : 17-04-2012"

 

(Via .)